الصفحات

الأحد، 23 نوفمبر 2014

المشكلات الصحيه للاطفال حديثي الولاده

الالتهاب
يُعتبر الالتهاب خطيرة جداً بالنسبة إلى الطفل حديث الولادة، وتتطلّب العلاج بالمضادات الحيوية حالاً. وتبعاً لمدى قربنا من أحد المراكز الصحّية وللأدوية المتوافرة لدينا، علينا إمّا أن نحصل فوراً على المساعدة أو أن نعطي العلاج بأنفسنا – حتّى لو كنّا في طريقنا إلى الحصول على المساعدة.

علامات الخطر

سینہ اندردھنسنا
نتھنے پھیلنا
  • التنفّس بسرعة: أكثر من 60 نفساً في الدقيقة في
    أثناء النوم أو الاستراحة.
  • إيجاد صعوبة في تنشّق الهواء: صوت صفير في
    الصدر، وشخير، واتّساع فتحتَي الأنف من الجهد، في
    أثناء النوم أو الاستراحة.
  • حرارة مرتفعة تتجاوز 37.5 درجات، أو حرارة منخفضة، أقلّ من 35.5 درجات.
  • طفح جلدي شديد مع الكثير من البثور أو النفطات.
    (الطفح الجلدي الطفيف طبيعي.)
  • عدم الرضاعة.
  • الاستيقاظ نادراً، أو أن يبدو الطفل كأنّه لا يتجاوب معنا.
  • النوبات - فقدان الوعي والحركات الارتعاشية.
قد تدلّ أيّ من هذه العلامات على أنّ الطفل يعاني إصابةً ما. إذا ظهرت لدى الطفل أكثر من علامة واحدة، فهذا يعني أنّه بخطر أكبر ويحتاج إلى المضادات الحيوية فوراً. وإذا كانت لديه علامة واحدة فقط، ولكنّه لا يتحسّن سريعاً، فهو يحتاج إلى العلاج. إذا كانت حرارة الأمّ مرتفعة في أثناء المخاض، يجب أن ننتبه جيّداً لأيّ علامات خطر لدى الطفل. وكذلك، إنّ الطفل الذي تغوّط داخل الرحم قد يتنشّق في بعض الأحيان هذا البراز في أثناء الولادة. (في مثل هذه الحالة، تكون مياه الرحم ملوّثة بقطع بنية اللون أو تبدو مائلة إلى الاخضرار من جرّاء البراز، أو قد يكون جلد الطفل تلطّخ قليلاً باللون الأصفر في أثناء الولادة.) من الممكن أن يؤدّي ذلك إلى إصابة في الرئتين في الأيام القليلة الأولى، لذلك، علينا أن نكون مستعدّين لمعالجة هؤلاء الأطفال بسرعة لدى ظهور أوّل علامة للإصابة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق